القائمة الرئيسية

الصفحات

الرشوة مصيبة وعاقبتها صعيبة


واسفاه و اسفاه واسفاه على قوم تعلموا وما تعلموا ان يضعوا لانفسهم مبادئ ما زالوا ياخدون وياخدون او يعطون بغير وجه حق من اجل مصالحهم درءا لمفاسدهم معلنين عن ان لا علاقة لهم بالمسكين و لا بابن سبيل. عندهم شئ واحد جمع المال ولو بال "عشرين درهما" في المستشفيات,في المدارس , في اي مكان في اي زمان واعيدها مرة اخرى نحن من "خسرانهم" لاننا لولا اول شخص اعطى هديك "20 درهم" لا يمكن ابدا ان يتعود عليها من اخدها وكدلك لن يتعود على ان ياخد اكثر من نصيبه و ان يضعه نصب عينية المثل
الشعبي القائل  ‘‘ الرشوة مصيبة وعاقبتها صعيبة ’’
 من اين الخطا ادن الخطا من كلا الطرفين الخطا مني ومنك الخطا من كل من عنده طريقة لكي يعمل شيئا من اجل دفع هده المصيبة ولم يعمل على دلك والله انه شئ مؤسف ساعدونا من اجل ايجاد حل ممكن لدلك الانسان البسيط الدي لا يملك شيئا وفوق كل هدا تطلب منه جباية اكثر من"20 درهم" حتى اصبح يكره تلك الورق ويسارع الى اقرب دكان ليعطيه فكة."صرف"لكي لا يخطفها احدهم من بين يديه.

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق

إرسال تعليق

ما رأيك بالموضوع الذي قرأته للتو

التنقل السريع